وفي ظل الوضع الكارثي الذي تعيشه غزة ،والإنحطاط الكبير للسياسة والإرادة العربية والإسلامية،يجلس المفاوض الفلسطيني تحت ضغط الآلام التي يعيشها شعبه،ولا يحمل في جعبته إلا ما تبقى من إرادة للصمود ،ولعل الله يحدث أمرا خلال الأيام والساعات القادمة بحيث يتغير المشهد وتتحسن الأدوات
إسقاط ورقة التوت - خالد قبها