في ظل الفقاعات الأخيرة التي أطلقها بنيامين نتانياهو حول مساهمة ودور مفتي فلسطين الحاج أمين الحسيني في قضايا " المحرقة " و " الحل

محمد عمر كبها من عرعرة يتحدث عن الحراك الشبابي ودوره في هذه المرحلة

ليس هناك أعظم من مُصيبة الموت، فقد وصف الرسول صلّ الله عليه وسلّم الموت بالمُصيبة، ولكن عندما يُصبح الموت أُهزوجة المناضلين والمُنتفضين ، يُصبِح للموت حسابات أخرى.

شرق رام الله وغرب رام الله..شمالها وجنوبها، وسيادتُهُ بالمقاطعة شاهد لم يرى شيئاً ، يُذبح الأبناء ويُحرقون ، يُعذّبون ويؤسرون ، يستبسلون في الذوْد عن أعراضِهِم في القدس وبيت لحم وطولكرم ونابلس وجنين وكُل القُرى الناطِقة بالضاد ، وسيادتُهُ يحتفل برفع العلم في فِناء من كانوا من أسباب مُصيبَتِنا.

نعم هاهم الشباب من الطائفة التي أخبرنا عنها الرسول الحبيب ، يُجدّدون التاريخ على أعتاب بيت المقدس ومن أمام قُبّة الصخرة، ترى الرجال الذين كُنّا نعتقد أنّهُم من أصحاب الخصر الساحِل ، يُجدِّدون في الأمّةِ روح التضحيةِ والجِهاد ، رغم أُنوفِ قوات دايتون وأصحاب الإعتراض السلمي بالأغاني والأهازيج.

الخطوة العسكرية الجديدة التي اتخذتها روسيا في سوريا، تختلف نوعيا من ناحيتي المستوى والمغزى عن الدعم العسكري،

أما آن لهذا الفارس أن يترجّل، ألَم يحِن الوقت أن يكشف العرب عن رجولَتِهِم ويفعلوا ما فعلته إيسلندا من مقاطعة إقتصادية شاملة ، حتى يتم إسترجاع الحقوق الوطنيّة للشعب الفلسطيني.

انهار من الحبر والدموع تتدفق هذه الايام تباكيا على مأساة اللاجئين السوريين الذين يركبون البحر والشاحنات المبردة بحثا عن البقاء، وليس حياة كريمة، بعد ان تآمرت قوى عديدة، داخلية وخارجية، بحسن نية او سوئها، على تدمير بلادهم، وقتل مئات الآلاف منهم.

ما أثار انتباهي في ذلك التوجه عدة أمور، أولها أن دولة الإمارات لا تعاني من مشكلة التطرف والإرهاب من أي باب.

قال المفكر فهمي هويدي: "إذا كان حزب العدالة والتنمية التركى خسر مقاعد، فهو كسب التاريخ والديمقراطية، وكأن الحزب الحاكم، والرئيس رجب طيب أردوغان، هما من أهدوا الفرصة للحزب الكردي ليفوز بـ80 مقعدا" في إشادة بالحزب.

نستغرب باستهجان "عاصفة الفيفا" التي ضربت العلاقات الاردنية الفلسطينية في الصميم،

استقبلت غير مصدقة الأخبار التي قالت يوم 16 آيار/ مايو إن محكمة مصرية حكمت علي بالإعدام