لا تسألوا عن هوية المعتدين على الدكتور منصور عباس، بل اسالوا عن الذين حرضوهم..!
واذا اردتم التوصل إلى المعتدين توصلوا إلى المُحَرِضِين اولًا..!
ارجعوا إلى تصريحات هذا وذاك..
اقراوا نشرة ذاك وذاك ..
استمعوا إلى ما قاله ذاك وذاك..
ويكفي أن تصغوا لتسجيل فيديو سُمِع وَشُوِهِد فيه ذاك يصف فيه شريكه بالأمس بالخيانة، رغم تاكده بأنه أنظف وأطهر من كل ما ينسبه اليه من تهم وصفات..
كلنا نعرف أن تهمة الخيانة من اخطر التهم  
ولا يقبلها اي فلسطيني اينما كان وعواقبها خطيرة جدًا..
لا تنسوا أن  من حرّض والَّبَ القلوب ضد د. منصور  هو ذاك..
تذكروا أن د منصور يتعرض منذ عدة أشهر لحملة شيطنة مكثفة من قبل شركاء الامس عبر حملة مدروسة ومقصودة ومخططة لتشويه صورته بنظر الجمهور.. 
اتمنى ان تتوقف حملة التحريض التي انتقلت من مرحلة الكلام إلى العنف والاعتداء الجسدي، والتي قد تنتهي بنتائج كارثية قد تصل إلى محاولة قتل الدكتور منصور عباس، نتيجة حالة غسل الدماغ وشيطنة الآخر بسبب فكرٍ مخالف ومن اجل مواصلة الهيمنة على الشارع..
ويبدو أن المحرض الكبير لا يهمه تصفية الاخر جسديًا، فالوسيلة بقاموسه القذر تحقق الغاية..
وفي النهاية كل التحايا للخال ابو عدنان عياش على وقفته المشرفة والصادقة لحماية د.عباس منصور من اعتداء المُحَرَضِين، والشهامة ليست صفة مكتسبة لدى ابو عدنان بل هي من شيَّمِ هذا البيت وراثية من والده المرحوم الخاج توفيق حسين عباش، والذي لا يذكر اسمه الا بالخير دائمًا.