بارك الدكتور، يوسف القرضاوي، الذي يشغل منصب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، تقدم قوات كتائب الثوار السورية وتحقيقها لإنجازات على الأرض، قائلًا: إن السلاح لا يعمل إلا في يدي بطل.

وفي سلسلة من التغريدات على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، قال القرضاوي، تويتر: "نبارك تقدم المعارضة السورية، وندعو لمزيد من التعاون بين فصائلها {واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا} {إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم}".
وأضاف قائلًا: "لابد من العتاد الحربي والقوة المادية لنواجه عدو الله وعدونا، لكن السلاح لا يعمل إلا في يدي بطل، والبطل لا يصنعه إلا الإيمان.. الفرد بغير دين ولا إيمان ريشة في مهب الريح، لا تستقر على حال، ولا تعرف لها وجهة، ولا تسكن إلى قرار مكين".
وأضاف: "الذي يؤمن بالله والدار الآخرة لا يخاطر بدنياه الفانية ليربح آخرته الباقية... كلا، إنه بإيمانه يربح الحياتين معًا، ويفوز بالحسنيين جميعًا".ومؤخرًا تمكن الثوار السوريون من إحراز تقدم كبير؛ بعد السيطرة على عدة مناطق سورية، وطرد ميليشيات النظام منها، في حين أعلن عدد من فصائل المقاومة في حلب وريفها، الأحد الماضي، عن تشكيل "غرفة عمليات فتح حلب"، "بهدف توحيد الجهود لتحرير مدينة حلب"، وذلك بحسب بيان صادر عن الفصائل المشاركة في الغرفة.
وتضم الغرفة العسكرية: الجبهة الشامية، وفيلق الشام، وأحرار الشام، وجيش الإسلام، وتجمع "فاستقم كما أمرت"، حيث يأتي تشكيلها بعد التقدم الكبير الذي أحرزته في محافظة إدلب.

وفي سلسلة من التغريدات على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، قال القرضاوي، تويتر: "نبارك تقدم المعارضة السورية، وندعو لمزيد من التعاون بين فصائلها {واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا} {إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم}".
وأضاف قائلًا: "لابد من العتاد الحربي والقوة المادية لنواجه عدو الله وعدونا، لكن السلاح لا يعمل إلا في يدي بطل، والبطل لا يصنعه إلا الإيمان.. الفرد بغير دين ولا إيمان ريشة في مهب الريح، لا تستقر على حال، ولا تعرف لها وجهة، ولا تسكن إلى قرار مكين".
وأضاف: "الذي يؤمن بالله والدار الآخرة لا يخاطر بدنياه الفانية ليربح آخرته الباقية... كلا، إنه بإيمانه يربح الحياتين معًا، ويفوز بالحسنيين جميعًا".ومؤخرًا تمكن الثوار السوريون من إحراز تقدم كبير؛ بعد السيطرة على عدة مناطق سورية، وطرد ميليشيات النظام منها، في حين أعلن عدد من فصائل المقاومة في حلب وريفها، الأحد الماضي، عن تشكيل "غرفة عمليات فتح حلب"، "بهدف توحيد الجهود لتحرير مدينة حلب"، وذلك بحسب بيان صادر عن الفصائل المشاركة في الغرفة.
وتضم الغرفة العسكرية: الجبهة الشامية، وفيلق الشام، وأحرار الشام، وجيش الإسلام، وتجمع "فاستقم كما أمرت"، حيث يأتي تشكيلها بعد التقدم الكبير الذي أحرزته في محافظة إدلب.
30/04/2015 05:36