هل كانت مصادفة أن يُشغل المجتمع المصري بقضايا " سفسطائية" عقيمة طوال الأيام الماضية، بدءا من دعوات خلع الحجاب، مرورا بإبراز تصريحات إحدى الوزيرات بقولها إن الجنة بها "رقص باليه وموسيقى"، وانتهاء بـ "مانشيتات" عن تأسيس حزب يدعو لحق الإلحاد! أم أن وراء الأكمة ما وراءها، وهناك مخطط لشغل الناس وإلهائهم بقضايا لا تغني من الأمر شيئا؟!
من يريد الهاء الامة عن قضايها ؟